بداية القصة
Ø·Ùلة إسرائيلية دعاها جيش الاØتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطÙال Ùلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم
لو كانت صاØبة هذه الصورة Ø·Ùلة Ùلسطينية لقامت الدنيا ولم تقعد وهي تتØدث عن ÙˆØشية الÙلسطينيين والعرب والمسلمين الذين يعلمون أطÙالهم القتل وسÙÙƒ الدماء.. لكنها - يا سادة- لطÙلة إسرائيلية دعاها جيش الاØتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطÙال Ùلسطين ولبنان على صاروخ سيمزق أشلاءهم.. وهذه الدعوة لا تدل إلا على ذروة الإنسانية.. إنسانية الغرب التي تنظر للعرب على أنهم أدنى بكثير من الØيوان
ووصلت الرسالة
لقد وصلت الرسالة هذا الطÙÙ„ كان اول من استلمها !
وهؤلاء استلموا الرسالة
وهذا الطÙÙ„ ايضا كان له نصيب
وصاØب هذه السيارة وصلته الرسالة
وهؤلاء الاطÙال ايضا استلموا الرسالة
وهؤلاء
وهؤلاء
وهذا الطÙÙ„ ايضا
وهذه المرأة كان لها نصيب من الرسالة
وهؤلاء
وهذا الطÙÙ„ ايضا
وهذا
وهذه الطÙلة ايضا وصلتها الرسالة
وهذا
وهذا
وهؤلاء جميعهم استلموا الرسالة
وهذا
وهذا
وهذه
وهذا
وهذه
وهذا
" Ùشكرا لكل من ساهم ÙÙŠ ايصال الرسالة وشكرا لكل العالم ولكل العرب الذين سكتوا عن مجرد التنديد "
اصلان ما طالبين إلا بس التنديد
وهكذا اصبØت بيروت بعد استلامها لرسائلهم
|